أبلغ تنظيم الدولة ذوي ثلاثة أشخاص أحدهم من مدينة الميادين والآخر من بلدة شحيل والثالث من بلدة الخريطة بأنه قام بإعدامهم بتهمة الردة بعد اعتلقالهم لعدة أشهر حيث لم يسلم التنظيم جثثهم.
في هذه الأثناء واصل النظام غاراته على محيط مطار دير الزور وريف المحافظة الشمالي حيث أدى القصف إلى مقتل شخصين بينهم طفلة.
أفادت مصارد المرصد بمقتل شخصين من محافظة دير الزور في المعارك التي يخوضها جيش الفتح وجبهة النصرة في كل من درعا وسهل الغاب إضافة إلى مقتل مدني نتيجة قصف طيران النظام لإدلب.