“فالأولاد من دواعش سوريين، يكتسبون الجنسية السورية ولكنهم لا يستطيعون الذهاب إلى مناطق النظام، ولا مؤسسات للنظام في المناطق التي هم فيها، بخاصة في مناطق سيطرة قوات سوريا الديموقراطية وبالتالي ليست لديهم وثائق وأوراق وهذا موضوع شائك وخطير”. والمشكلة تكون أكبر عند الأولاد من آباء دواعش غير سوريين، “فهؤلاء الآن هم من دون جنسية ولا يستطيعون الذهاب إلى أي مكان خارج المخيم، ووضعهم القانوني حساس جداً ومستقبلهم في خطر، إذ لن تساعدهم أي دولة، سوى بعض الدول التي قررت استقدام أطفال من آباء ينتمون لهذه الدول”.
المصدر: موقع درج
https://daraj.com/%d8%b9%d9%88%d8%a7%d8%a6%d9%84-%d8%af%d8%a7%d8%b9%d8%b4-%d9%81%d9%8a-%d9%85%d9%86%d8%a7%d8%b7%d9%82-%d8%a7%d9%84%d8%a5%d8%af%d8%a7%d8%b1%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%b0%d8%a7%d8%aa%d9%8a%d8%a9-%d8%a7/?fbclid=IwAR3kmTbVi3X2OQIw-ert-GwURwO2QNOO7ubXOeaix32A2mo6xf4CKeeC_2s