وثق مرصد العدالة من أجل الحياة في ديرالزور مقتل عدد من الأشخاص من ديرالزور في مناطق مختلفة إضافة إلى عدد من الغارات الجوية في المحافظة .
وذكر مراسل مرصد العدالة:” أن المرصد وثق بتاريخ 21/3/2017 مقتل شخصين من قرية الخريطة بدير الزور تابعين للقوات النظامية في معارك جوبر شرقي العاصمة دمشق، وبالمقابل تم توثيق مقتل شخص من قرية الشحيل تابع لهيئة تحرير الشام في معارك ريف حماة”.
وأضاف:” أنه وبتاريخ22/3/2017 تم توثيق مقتل شخص من بقرص بغارة جوية خارج محافظة دير الزور إضافة إلى شخص من جديد بكارة قتل في معارك ريف حماة ضد القوات النظامية، وفي تاريخ 23/3/2017 تم توثيق مقتل شخصين من قوات النظام في معارك المطار مع التنظيم، كما قتل شخص مدني آخر من البوليل بقصف لطيران التحالف على مدينة الطبقة”.
وتابع مراسل المرصد:”أن الطيران الحربي والذي يرجح أنه تابع للتحالف الدولي استهدف بتاريخ 24/3/2017 عند الساعة الثامنة مساء عدة مواقع في البوكمال، موضحاً أن المواقع المستهدفة هي.. سيارة دفع رباعي تابعة لتنظيم الدولة قرب المنطقة الصناعية، وموقع قرب مدرسة النسوي، ومنزل بأطراف حي الجمعيات، فيما قام الطيران بإلقاء قنابل مضيئة في بادية محطة الأحمر النفطية، كما استهدف طيران يرجح أنه تابع للقوات النظامية السورية أحياء الحويقة والرشدية في مدينة ديرالزور ومطار ديرالزور بعدة غارات”.
وبالنسبة لأسعار المواد الغذائية في الأحياء المحاصرة الخاضعة لسيطرة القوات النظامية فهي كما يلي:
الطحين نوعين 300-700 ليرة سورية للكيلو الواحد
– برغل 700 ليرة سورية للكيلو الواحد
– شعيرية 1000ل.س للكيلو الواحد.
– سميد 300 ل.س للكيلو الواحد.
– فشيق 800 ل.س للكيلو الواحد.
– سكر 3500 ل.س للكيلو الواحد.
– الشاي 16000 ل.س للكيلو الواحد.
– زيت 3500 ل.س للتر الواحد.
السمنة 6000 ل.س للكيلو الواحد.
– رز 750 ل.س للكيلو الواحد.
– عدس 450 ل.س للكيلو الواحد.
– عدس مجدرة 250 ل.س للكيلو الواحد.
– دبس بندورة 6500 ل.س للكيلو الواحد.
– روح السكر 20غ ب 900 ل.س
– اللحمة 7000 ل.س للكيلو الواحد.
– الدجاج 4000 ل.س للكيلو الواحد.
–البيضة الواحدة 500 ل.س
أما بالنسبة للخدمات الصحية فيوجد هناك مستوصفان في الأحياء المحاصرة يعملان أحدهما في جامع خالد بن الوليد، والثاني في حي الجورة خلف المعهد النسوي، فيما يسمح المشفى العسكري أحياناً بدخول المدنيين، أما مشفى الأسد فهي تعمل بشكل خفيف.
فيما الأفران العاملة هي الموظفين والدير العتيق والجاز فقط بعد احتراق فرن خالد بن الوليد.